سيكتب التاريخ حقيقة غزة
الماء
سيكتب التاريخ أن مصر كانت لديها النيل، ولكن غزة ماتت عطشًا - تذكير مؤلم بنقص المساعدة الحيوية.
الوقود
سيكتب التاريخ أن السعودية والإمارات لديهما بحار من النفط، ومع ذلك لم يكن هناك وقود لمستشفيات غزة أو سيارات الإسعاف.
الجيوش
سيكتب التاريخ أن الدول الإسلامية لديها ملايين الجنود والأسلحة، ومع ذلك لم يُرسل أحد لإنقاذ غزة.
الثروة
سيكتب التاريخ أن الدول أنفقت المليارات على الحفلات بينما كانت غزة تفتقر إلى الطعام والماء.
الإيمان
سيكتب التاريخ أن باكستان وُلدت باسم الإسلام، لكنها لم تفعل شيئًا عمليًا لأهل غزة.
الاحتجاجات
سيكتب التاريخ أن الغرب احتج، بينما جلس كثير من المسلمين صامتين في بيوتهم.
الصمت
سيكتب التاريخ صمت القادة المسلمين بينما كانت أرواح الأبرياء تُزهق في غزة.
الدعاء
سيكتب التاريخ عن الذين دعوا: «اللهم انصر أهل غزة وفلسطين.» آمين.
العجز
سيكتب التاريخ: «اللهم اغفر لنا، نحن عاجزون.» شعور بالعجز اجتاح الكثيرين.
التذكير
سيكتب التاريخ: ستبقى معاناة غزة تذكارًا للصمت والخيانة والإيمان.
View Related Stories
قصة زوبين غارغ: الحياة، السرّ والإرث
آرثر وجون جونز: إرث وخسارة